Відео

رحمك يالله يادكتور محمد

عبدالله الحمياني اشهر من نارا على علم

اللهم اجعل قبره روضه من رياض الجنه واسقه من حوض النبي محمد عليه الصلاة والسلام اللهم اجعل ما قدمه للدين والامه درجات ترفعه درجات العلى من الجنه ووالدينا وجميع المسلمين اللهم ٱمين

تبدأ المحاضره 6:00

رحم الله الشيخ حمد فقد اثرى مكتبة التاريخ والانساب وهنا لمحه عظيمه في التثبت والحذر في النقل عن بعض المؤرخين ومع الاسف اولهم الن الكلبي والذي على حد علمي ان كتبه لم تنقح

أحسن الله إليكم شيخنا الحبيب

أنعم وأكرم الشيخ عبدالسلام حفظه الله

أيام جميلة ... وهي الآن تحت ظل الله ثم سلمان

انا العن العرب بدل بن خلدون

لماذا خاف ان يعلق على الأجزاء الاولى

رحمك الله يا شبخ الأدب والتاريخ كم كنت جامعات بتخصصات مختلفة

لايجوز الموسيقى

لايجوز الموسيقى

لايجوز الموسيقى

بل كلام علي العفنان واضح ليس عنده وعي ويريد أن ينشر انعدام الوعي يتجاهل خطر الشيعة بزعم محاربته العنصرية مع تجاهل تام مع موقف الطرف الآخر منا وهذا غباء

كلام علي العفنان معمى غير واضح

جاسر الجربش قليل الوعي بحقيقة الشيعة ويريد أن ينشر قلة الوعي

وش جاب محمود عمار؟ طبعه يعلق في أي محاضرة . لا أطيقه

المداخلة الأخيرة للدكتور عبد العزيز؟ من هو؟ لماذا لم يكمل المقدم اسمه

اتمنى يكون فيه فهرسه لكل موضوع على حده وشكرا لكم

حفظ الله المملكة العربية السعودية اصل العرب ومهبط الوحي وأرض الرساله واحفاد الصحابه ومنبع الحضاره 🇸🇦 ❤️ 🇸🇦

تاريخ جزيرة العرب إلى أين ؟

الهمداني ببتسكين الميم وليس بفتحها

كتاب صحيح الاخبار للبليهي كتاب جيد يتكلم عن وسط الجزيرة العربية واظنه مكمل لبقية الكتب

شكراً لكم على استظافة هذا الجبل الحمياني وكنت من فترة اود ان يكون له ظهور وابراز لجهوده المباركة

أنا مؤيد للدكتور الزيلعي جداً واوافقه الرأي تماماً

شكراً لك على توضيحك

اهل الحديث يتحرون الدقة لان الحديث دين فانظروا عمن تاخذون دينكم

الأستاذ عبدالله ممتع وصاحب ذوق ومعرفة وليس بغريب على العربي الأصيل إذا فقه وتعلم وبحث

جزاكم الله خير، حفظ الله الشيخ عبدالسلام الشويعر

قامة علمية لم تقبل الوافد الجديد ؛ فنسبت [ الدامغة ] اليه ليسقطوه من علياءه ( ٣ ) . وللحديث بقية .

ويمذهب جديد و مخالف لما عليه الأغلبية العظمى لسكان الهضبة في ذلك الوقت ( 2 ) .

شخصية الهمداني ؛ مثيرة بسبب خلافه مع [ العلويين ] الحكام الجدد لمنطقته (1 ) .

د 40 : السليمانية و ليس السالمية .

رائع الدكتور عبدالله

وش يرجع الحمياني ؟

هذا اللقاء قبل وفاة الشيخ ب6 اشهر ونص.. حيث توفى رحمه الله في 9 ذو القعده 1422

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "كَلِمَتَانِ خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم" أخرجه البخاري ومسلم وغيرهما

الباحث عبدالله رائع سمعت لقاءه في فنجان انسان موهوب في مجاله وياليت من يزودنا باسمه كامل حتى نعرفه اكثر.

⛔️🛑 لحظت ان في ناس يطعنون في نسب بني تغلب الدواسر و ردي عليهم. بالمصادر في هذا التعليق🛑⛔️ (بالكُتب 📚 و المخطوطات📜 القديمة ). ‏‎اما فيما يختص بالمصادر والمراجع التي ذكرت نسب الدواسر فمن خلال تتبعي لاكثر المصادر والمراجع وجدتها تنسب قبيلة الدواسر إلى جذمي العرب ( عدنان - قحطان ) ‏‎إما بالنسبة للعدنانين فهم يرجعون في نسبهم إلى دوسر بن تغلب بن وائل وهم خمسة اقسام ويتفرع من كل قسم فروع كثيرة :- ‏‎1- الحقبان : ‏‎( ونخوتهم أولاد العياضي ) ‏‎2-العمور : ‏‎( ونخوتهم أولاد العميري ) ‏‎3-الخييلات : ‏‎(ونخوتهم أولاد الأخيل وأهل الشرفاء ) ‏‎4-المصارير: ‏‎( ونخوتهم أولاد الحبيبي ) ‏‎5-المشاوية : ‏‎( ونخوتهم أولاد جوزان )

م ـ بحثت في الأنترنت كثيراً عمن شكك في نسبة تحقيق الصحاح إلى العطار فلم أجد شيئاً رغم أني استنفدت أكثر من طريقة ناجعة في البحث فكنت أكتب(العطار+الصحاح+نسبة) و (العطار+الصحاح+شك) و (العطار+الصحاح+هارون) فلا أجد شيئاً سوى أنهما اشتركا (هارون والعطار) في تحقيق صحاح العربية للجواهري. والمحاضر يكرر أن هناك من شكك وهناك شكوك لكن لا يذكر المشككين ولا مظان الشك، وإنما هو كالعادة إلقاء الكلام على عواهنه ونمائم مثقفين مخرجة للعامة! ولا يعدو الأمر ـ في نظري ـ أن يكون الشك المعتاد حين نشاهد اقتراناً بين اسم محقق شهير وآخر أقل شهرة منه على واجهة غلاف كتاب، ولو استعملنا هذا الطريقة لأسقطنا كل محقق مغمور اقترن اسمه في تحقيق بمن هو أكثر شهرة منه بدعوى أن الآخر هو الذي قام به لا هو! مع ملاحظة أن الربيع عجز عن القطع بنفي تحقيق الصحاح عنه لأنه سيجعل نفسه في فوهة الرد العلمي لمن يتصدى له، لذلك أكتفى بالحيلة المعتادة تثار شكوك وهناك من شكك وحتى هذه لم يسندها إلى كاتب أو كتاب حتى يتاح لقراء العاديين أمثالنا التوثق منها. يُذكر للدكتور عبدالعزيز الهلابي ـ إن لم أكن واهماً ـ أنه الوحيد الذي ترحم على أحمد عبدالغفور عطار، بينما لم يفعل ذلك لا المقدم، ولا الربيع، ولا الهدلق، لكن ـ بقية المحاضرة ـ استدركوا ذلك فترحموا عليه، رغم أنهم ترحموا على الملك عبدالعزيز والملك فهد والملك عبدالله عندما وردت أسماؤهم على ألسنهم. ـ حديث الهلابي عن العطار حديث مجالس يطوى ولا يروى، والله لو روى كل مسؤول الحوارات التي تدور بينهم وبين كثير من المثقفين فلن يسلم أحد، وسيسقط الجميع، ولن يبقى لناشئتنا قدوات ولحياتنا الثقافية رموز يفتخر بها وينظر لها، فاتقوا الله في أعلامنا، هل سيشهد منتدى الجاسر الذي يحمل اسماً كبيراً مذبحة أخرى لأحد رموزنا الثقافية؟! وما جاز على أحمد العطار سيجوز على غيره بل لا نستبعد أن يذبح الجاسر أو غيره من أعلامنا في منتدى آخر، فقد فتح هؤلاء باباً موارباً، وهاكم اليوتيوب ابحثوا فيه عن برنامج في بلد يتناول رموزه بهذا الإسقاط الغريب. لم يجدوا غير هذه وهذا كاف لأن نعلم عظمة هذا الرجل وأنهم لم يجدوا عليه شيئاً كأن المحاضرة هي المبالغة عند العطار ولم يجدوا غير مواقف شخصية واستدراكات مضحكة وشكوك لم يقيموا عليها أدلة ـ في موضوع تدوين الأحكام الشرعية (تقنين الفقه) الذي اجتهد فيه العطار حين أصدر مجلداته الخمسة كنا ننتظر من الدكتور الربيع أن يثني على عمله الرائد هذا؟ لكننا وجدناه يسوق قصة هذا الكتاب فقط حتى يستدل بها على قسوة العطار، رغم أن ليس فيها ما يدل على قسوته، لأن الدكتور الربيع حين التقاه لم يقسُ عليه بل تفهم تحفظهم على الكتاب بعد أن حاوره وداوره الربيع مبيناً له أن تحفظهم على الكتاب لا يعني ضعفاً في الكتاب "وأقنعته باستعمال اللغة العلمية التي تربينا عليها في المجالس العلمية" ويبدو أن لغة المجالس العلمية هذه غابت عن الدكتور الربيع في هذه القصة التي لا نجد فيها أي شيء يدل على مبالغة الدكتور العطار أو قسوته عدا خشية الدكتور عبدالله التركي من مصارحته برفض الكتاب، لكن الدكتور الربيع ما أن يفرغ من سرد هذه القصة الواهنة حتى يستولد منها قصة أخرى حدثت في ذلك اللقاء وهي أن العطار أسر إليه في نهاية لقائه به أنه لا يرى لأن بصره كف لكنه حين يفتح القرآن الكريم يستطيع القراءة! الربيع يسوق هذه القصة وهو يبتسم، ويستدل بها على مبالغة العطار! رغم أن أي مستمع يستطيع أن يجد لها أكثر من مخرج غير رمي صاحبها بالكذب والمبالغة. ـ تعليق القشمعي على المحاضرة اشتمل على أمرين: أولهما الإشادة باكتشاف الدكتور الربيع للمهجر الشرقي، والثاني التعليق على علاقة العطار بالعقاد! الغريب أن الذي جهز مقطع الفيديو للنشر حذف الجزء الثاني المتعلق المحاضرة وهو المهم فلم نسمع إلا بدايته! وأبقى الجزء غير المهم وهو الثناء على الدكتور الربيع! ـ أغلب ما أخذوا على العطار ـ رحمه الله ـ هي مواقف شخصية أخشى أنها حصلت لهم أو لمن يحبونه، وكأنهم في إجماعهم على انتقاده تواطؤوا على ذلك.

قدم المحاضرة الدكتور محمود عمار الذي امتدح العطار في بداية محاضرته غير الموجه بعد هجوم الربيع عليه وبدأها بهذه العبارة الموحية بعد شكر الدكتور الربيع على لقائه"الذي تناول فيه هذه الرحلة الطويلة بين قامتين هما عباس محمود إبراهيم مصطفى العقاد وبين أحمد عبدالغفور عطار" لا يخفى ملمح الغمز هنا والرسالة المبطنة التي تؤكد ما ذهب إليه المحاضر من أن العطار كان يتمسح بالعقاد ويتحكك به والفرق شاسع بينهما كفرق الاسم الطويل لعباس العقاد الذي سرده المقدم والاسم الثلاثي الذي اكتفى به للعطار. ـ استدرك الدكتور الربيع شيئاً نساه فاستأذن المقدم ليبرز بعض الوثائق أمام الحضور وكان منها بعض الرسائل التي اشتملت إحداها على تهنئة العقاد للعطار على مولودة رزقت له! ولعمري هذا دليل كاف على حجم العلاقة والمودة التي ربطت بين العملاقين العقاد والعطار، وهو ما حاول المحاضر التهوين منه دون أن يذكر سنداً لكلامه لكن جاءت هذه التهنئة التي فرت من بين أوراقه لترد عليه وكأنها استدراك عليه لا استدراك له. يقول الربيع في معرض تندره على الوثائق التي نشرها العطار عن علاقته بالعقاد: "ويبدو أنه حريص(أي العطار) على هذه الأشياء ليثبت العلاقة بينهما" قلتُ: حسناً فعل العطار فهو مع تثبيته لهذه الوثائق من عقد تجاري بينهما ورسائل تهنئة عائلية لم يسلم ممن يهون من علاقته به فكيف به لو لم يثبتها؟ ـ يقول مقدم المحاضرة مكذباً العطار فيما يقوله عن نفسه "يزعم (أي العطار) أنه حفظ كتاب المراجعات في الأدب والنقد للعقاد عن ظهر قلب وهو في المرحلة الابتدائية وحفظ كثيراً من شعره في هذه المرحلة" وأيضاً يشكك فيما رواه العطار عن لقائه بالعقاد في اليوم الأول الذي نزل فيه مصر بعد أن ذهب إليها في بعثة دراسية. أما حفظ الكتاب، فهناك من يحفظون القرآن وهم دون الابتدائية، وهناك نماذج كثيرة لمن حفظ كتباً وهو في سن صغيرة دون 12 سنة والمبالغة هي ممن ينفي ذلك لأن الشواهد عليه كثيرة جداً، أما نفي لقاء العطار بالعقاد فلا دليل عليه سوى الحجة التي يكررها الضيف ومقدمه وهي أن العطار معروف بمبالغاته! وهذا كلام غير علمي ولا يليق بأكاديميين، يلقي الواحد منهم حكماً جائراً بلا سند علمي سوى العطار معروف بمبالغاته! ـ انتقد المقدم رفض العطار قراءة قصيدة لشوقي وهو في المرحلة الابتدائية بسبب حملة العقاد على شوقي والتي قادته (أي العطار) إلى ألا يحفظ شيئاً من شعر شوقي فهذا من المبالغة في الحب والكراهية لك الله أيها العطار حتى وأنت طفل صغير في المرحلة الابتدائية لم تسلم من انتقادهم لك! ـ كلام الدكتور الهدلق عن العطار لا يحسن به أن يقوله إلا في مجلس خاص وحتى حديثه به في مجلس خاص لا يعفيه من الإثم الذي راكم فوقه قلة المروءة بالحديث عن الأعلام الأموات على هذا النحو، وللأسف أن الدكتور الربيع علق على كلام الدكتور الهدلق بأن طلب منه إكمال قصة مبالغة العطار في الثناء عليه لعله يجد في نهايتها ما يثبت أيضاً الصفة الأخرى التي حاول إلصاقها بالعطار وهي القسوة على من يختلف معه مما يوحي أن الدكتور الربيع يريد أن يحشد أكبر الزلات والهنات على العطار وللأسف شاركه ضيوفه في هذا المسعى وهم ينتقدون العطار على قسوته مع خصومه وعدم حيدته على خصومه، ويفتعلون هم خصومة لهم مع ميت غادر دنيانا ويقسون عليه. لو استعملنا آلية الهدلق التي نقد من خلالها العطار وأقره عليها الدكتور الربيع بهمهمة ضحكه والحضور بسكوتهم عن الرد عليه أقول لو استعملنا هذه الطريقة مع رموزنا الثقافية لما سلم منهم أحد (أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم يا أساتذتنا الذين تعلمنا منكم الأدب)

لوكان عنوان المحاضرة "الاستلاب الثقافي عند أدباء الحجاز العطار نموذجاً" لأمكن لنا أن نحاكم المحاضر على عنوانه بقياسه على غيره من أدباء ومثقفي السعودية الكبار من الرواد وغيرهم، لكنه حاد عن هذا المصطلح الذي لعله أراده لكنه تهيبه! وقد كان الأستاذ محمد رضا نصر الله ذكياً حين ألمح إليه في تعليقه الموارب. ـ أنت قلت أنه لا علاقة لهذا الكتاب (نظرات جديدة في الأدب المقارن) بالأدب المقارن واعترضت على عنوانه، والغريب في الأمر أن أحمد عبدالغفور عطار لم يكن ضمن المجيبين على الاستفتاء هل لم يرسل له أو استكباراً الله أعلم! يقول الدكتور الربيع بعد أن سرد أسماء الأدباء السعوديين ـ جميعهم من الحجاز ـ على استفتاء كتاب نظرات جديدة في الأدب المقارن الذي طلب منهم المقارنة بين العقاد وطه حسين قال:" والغريب في الأمر أن أحمد عبدالغفور عطار لم يكن ضمن المجيبين على الاستفتاء هل لم يرسل له أو استكباراً الله أعلم!" كلام الربيع هذا لا يليق في حق العطار بل لا يليق بالدكتور الربيع أن يقوله عنه لأن فيه قلة أدب رغم الورع الذي أنهى به عبارته. يقول: "في الختام أشير إلى أن العطار له مؤلفات كثيرة وله أعمال جليلة لا شك في ذلك لكن له مشكلة كبرى وهي المبالغة الزائدة إن مدح أو هجا إن صادق وإن عادى وهذه صفة ليست جيدة في العلماء والأصل العدالة والإنصاف وأنا عندما قارنت بين موقف العقاد عدو الرافعي من موقف تلميذه الذي كأنه يدافع عنه الذي هو العطار من الرافعي وجدت الفرق كبيراً بين الرجلين" لم يُقم عليها أي دليل سوى موقفه الشخصي ومواقف بعض الحاضرين كأنهم تواطؤوا فيما بينهم على إسقاط الرجل لكنه سقطوا جميعاً

ـ العقد التجاري لطباعة كتب العقاد في دار العطار مفخرة للعطار وليس منقصة له على نحو ما حاول الدكتور الربيع الإيحاء به، وﻻ يمكن لكاتب كبير كالعقاد أن يعهد لأحد بطباعة كتبه إﻻ وهو يثق فيه وهذا مسلك له ولغيره، والعلاقة دوماً ملتبسة بين المؤلف والناشر. ـ في موضوع اقتراح العطار على العقاد وضع كتاب في تفسير القرآن لم أفهم لماذا يتحفظ الدكتور الربيع على هذه القصة؟ فمن المعروف أن العقاد يتلقى قيمة ما يكتبه من مقاﻻت بل دخله في أخريات حياته قائم على ذلك، وأنه يطلب من الصحف أن تقترح عليه مواضيع المقاﻻت التي تريدها ليكتب فيها؛ وعليه فما الذي يمنعه من قبول هذا اﻻقتراح من العطار؟ هو يقبض مقابل ما يكتبه من موضوعات تقترح عليه، وهو الآن سيقبض مقابل كتاب مقترح عليه، أما موضوع عرض العطار بيته للبيع مقابل تأليف هذا الكتاب فليس هذا بمستبعد على محب للعقاد وممجد لأدبه بشهادة الربيع وضيوفه معه! ـ يقول الدكتور الربيع "يبالغ العطار في تصويره وحديثه عن علاقته بالعقاد ونحن ﻻ ننكر تلك العلاقة فشواهدها معروفة وعلى تلك الشواهد والمواقف قام هذا البحث لكن العطار معروف بمبالغاته ومواقفه الحادة والحارة ومبالغاته حباً وكرهاً وهذه سمة معروفة في أشياء كثيرة" ما علاقة هذه بتلك؟ لم يأتِ الدكتور الربيع بشاهد على مبالغة العطار في ذكر علاقته بالعقاد سوى قوله: "لكن العطار معروف بمبالغاته...وهذه سمة معروفة في أشياء كثيرة عنده" لكنه للأسف لم يأت بشواهد على مبالغاته سوى مواقف شخصية حصلت له أو لبعض الحاضرين معه أو كانوا شهوداً عليها وذلك في العقد الأخير من عمر العطار بعد أن هرم وكف بصره. ـ ﻻ أرى في حديث العطار عن الرافعي تلك القذارة التي زعمها الدكتور الربيع، ثم لو افترضنا أن العطار أخطأ في حق الرافعي الذي كتب السفود عن العقاد وفيه ما فيه، فماذا نقول عن حديث الدكتور الربيع عن العطار في هذه المحاضرة واتهامه له بالكذب والتسول والنفاق، وتملق الجوائز؟! ثم إن الدكتور الربيع يحتج على العطار بأن العقاد الذي قسا عليه الرافعي التزم حدود الأدب معه فكان يجدر بالعطار أن يتابع أستاذه في هذا، ورغم أن مثل الدكتور الربيع لا تغيب عنه شتيمة العقاد المعروفة للرافعي "المهذار الأصم" وسأنقل الآن بعض النصوص التي تضج بالشتائم والتي كتبها العقاد وأوردها راسم الجمال في كتابه (عباس العقـاد في تاريخ الصحافة المصرية) يخاطب محمد حسين هيكل:"هذا كلام أطفال يا ولد فتكلم كلام الرجال، وإلا فاسكت، تكلم واعرف عاقبة كلامك، فقد تركناك تلغو كما تشاء فيما تستأجره من شأن هؤلاء وهؤلاء، ولكننا لم نتركك حتى تعلم أن النزق الذي تتماجن به علينا شيء يسقط على أم رأسك، وأنك كاتب بلا كتابة ومحام بلا محاماة وأنك سمج ثقيل لا يُحمد منه التجني على الصديق" فلما رد عليه محمد حسنين هيكل غضب العقاد فكتب: "أما نحن فكل ما نجيب به هذا الولد المسطول(هو محمد حسنين هيكل!) على هذه التحفة إلا أن نقول له غيّر الصنف أو غيّر الجرعة زدها شمة أو أنقصها شمة، فمن المؤكد أن الجرعة المعلومة من هذا الصنف وبهذا المقدار لا تسعفك ولا تصلح للتجلي في الرقاعة وإلا فأي ضير على الإنسان أن يكون عموداً يعلو على الحضيض وأي ضير على العمود أن يحتك به الماشون به أمثالك ليمسحوا به أقذارهم وهو بريء من الأقذار غيّر الصنف أو غيّر الجرعة أو تغيّر أنت إن كان في وسعك أن تكون من بني الإنسان" وقال فيمن سماه البعض أستاذ الجيل أحمد لطفي السيد: "أحمد لطفي السيد المعتوه بشهادة الطب والأطباء الذي دب السوس في دماغه فاستأصلوه" وأذكر الدكتور الربيع بموقف أوضح وأسمى من موقف العقاد، وهو موقف صاحب المركز الذي ينتمي إلى عضويته الدكتور الربيع وهو العلامة حمد الجاسر، فقد حصل بينه وبين العطار "حين وصفه العطار بالجهل بالمعاجم" لا أدري لماذا لم يوردها الربيع؟ ولم نجد الدكتور في مجلة العرب يقسو عليه ليتهم اتبعوا طريقة الأستاذ حمد الجاسر في ذلك؟ كيف ينهى الشخص عن خلق ويأتي مثله؟! الطريف أن الدكتور الربيع يرد حماس العطار للهجوم على الرافعي عائداً إلى لازمة الأتباع في دفاعهم عن الكبار

حين بدأت الاستماع لهذه المحاضرة تعجبت من حديث الدكتور الربيع الذي غض فيه من شأن الأستاذ أحمد عبدالغفور عطار ـ رحمه الله ـ لكني أجلت التعليق على المحاضرة حتى أفرغ من الاستماع إليها كاملة؛ لعلي أتبين العلة التي حملت الدكتور الربيع على هذا التحامل! لكني لم أتبينها ولم أسمع أحداً من الحاضرين لها يرد على الدكتور الربيع أو حتى يذكر ما للعطار من دور رائد في الثقافة والصحافة في بلادنا! وحتى لا أقع تحت تأثير ردة الفعل الآنية؛ ألزمت نفسي بالاستماع ثانية إلى المحاضرة حتى يكون رأيي فيها وفهمي لها أوعى وأدق، وقد خرجت بهذه الملحوظات: ـ الدكتور محمد الربيع ترحم على كل من ورد اسمه فيها ابتداءً من الملك عبدالعزيز مروراً بالملك فهد وانتهاءً بالملك عبدالله ـ وهو أمر يُحمد له ـ لكن من ورد اسمه في عنوان المحاضرة وتكرر ذكره فيها وهو الأستاذ العطار لم يحظ بشيء من هذا الدعاء رغم أنه توفي مثلهم! وحده الدكتور عبدالعزيز الهلابي الذي ترحم عليه حين ورد اسمه على لسانه في تعقيبه! وبعدها كأنَّ الدكتور الربيع فطن إلى ذلك؛ فترحم عليه حين مر على اسمه ثانية، وهذه مفارقة قد يراها البعض غير مهمة لكنها في نظري شديدة التعبير عن الشعور الذي كان يحمله الدكتور الربيع حيال الأستاذ أحمد عبدالغفور عطار. ـ الغريب أن الأستاذ محمد رضا نصر الله والدكتور محمد الهدلق والدكتور الهلالبي وافقوهم ضمنياً فيما قالوه،. ـ أخذ الدكتور الربيع على الأستاذ العطار إعادة نشره المقالة الواحدة في مؤلفين بعد أن ينشرها في الصحافة! ولا أرى للأستاذ العطار في هذا المقام عيباً ما، فكثير من المؤلفين ينشر المقالة في الصحيفة ثم يضمها بعد حين إلى كتاب يجمع مقاﻻته ثم لعله إذا اجتمعت له مقاﻻت في موضوع معين أفردها في مؤلف خاص، وهو أمر نصادفه عند كثير من أعلامنا الكبار، والعيب في هذا يؤخذ على من يكرر مقالاته في أكثر من كتاب دون أن تربطها به وحدة ما موضوعية أو وصفية، ويكون غرضه تضخيم نتاجه، وهو ما لم يفعله الأستاذ العطار لأنه بحسب ما قاله الدكتور الربيع نشر مقالة عن العقاد في الجريدة، ثم جمع مقالات له في مواضيع متنوعة ونشرها في كتاب، ولفرط حبه للعقاد جمع كل ما كتبه عنه من مقالات وأفردها في كتاب، فلماذا يأخذ عليه الدكتور الربيع ذلك وله في هذا الصنيع سلف وخلف، ثم هل الأستاذ العطار ـ في كثرة إنتاجه وتعدد مواضيعه ـ يحتاج إلى التزيد من الكتب؟! إن صنيعه هذا مما يُحمد له، فقد سهل المهمة على القارئ والباحث معاً. ـ وجدت نصوص للعطار يقسو فيها على حمد الجاسر، وأخشى أن يكون حبهم لحمد الجاسر والرافعي حملهم على ذلك، لكن العجيب أن محمد رضا نصر الله، والهدلق، والقشعمي، بل وحتى إبراهيم التركي وآخرين لم أرهم أو أسمع أسماءهم ما استنكروا أو رفضوا أو حتى تحفظوا على ما قاله هؤﻻء في حق الرجل! لكنهم لم يشيروا إلى ذلك، أهم يخشون أن يتهموا!

شكرا للدكتور كنت دائما احاول إفهام المناقشة ضرورة معرفه المفارقه التاريخيه لفهم التآريخ ولكني لم أكن علم أن هذا علم بحد ذاته وأن له مصطلح مخصص باسم المفارقه التاريخيه . شكرا من اخوكم عبدالعزيز الحقيل

حسب علمي كتاب الاكليل ارسل الى لبنان للطباعة ثم اندلعت الحرب الاهلية فاختفى الكتاب و لم يعد له اثر (اختفاء الكتاب اعتقد عمل متعمد لان هناك قبائل سيئة نسبت نفسها الى قبائل شريفة و توزعت في الجزيرة العربية حتى لايكتف نسبها اخفي الكتاب)

اسد السنة نايف

رحمه الله

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم شيخنا الفاضل نحبكم في الله تعالى. هناك الشيخ جمال عبدالهادي رحمه الله تعالى له أيضا سلاسل ومؤلفات في التاريخ